صوت المساء
لكي السلام يا زهرة بستاني صوتكِ ذاك المساءُ قد هز كياني
كم تمنيتُ أن تكوني أمامي نعم أنتِ محرومةُ من عطفي وحناني
فأين عقلي عندما كنتِ تُعاني فلو كُنتُ طفلاً لفهمتُ المعاني
أحرقتي عينُكِ وبكيتي عشاني وكل هذا من مرارتُ لساني
فابشري يا عمري ونور أعياني ستكونين لمركبي مرسى و مواني
أرجوا من قرائي الأعزاء أن يقدروا أنها مشاركه متواضعه
وإني أقدر النقد لكي أصل إلى ما أتمناه وهو إرضاء كل
من نفسي والقراء الأعزاء
مع أجمل الأماني
أخوكم المخلص اسلوب بلا حدود